شنقريحة

الجزائر بين خطاب عدم الانحياز ودعم الانفصال: تناقضات السياسة الخارجية تتجدد

أكد عبد المجيد تبون، في مقابلة إعلامية بُثّت مؤخرًا، أن مبدأ "عدم الانحياز" يمثل جزءًا من هوية بلاده السياسية، مشددًا على التزام الجزائر بدعم ما وصفه بـ"حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير" ورفضها القاطع لأي

تبون في محاولة يائسة لتجميل اقتصاد هش تحاصره الشكوك الدولية

في مشهد يعكس حجم التحديات التي تواجه الاقتصاد الجزائري، لجأ الرئيس عبد المجيد تبون إلى خطاب دعائي قديم، في محاولة منه لتلميع صورة اقتصاد يتخبط في أزمات بنيوية وتراجعات متوالية، وسط بيئة استثمارية توصف بالرمادية

تقييد حرية الصحافة في الجزائر

الهمّ الوحيد لتبون هو راحة إبراهيم غالي

لا شغل للعسكر سوى المغرب

العداء للمغرب يسري في عروق العسكر الجزائري

يتجاهل العسكر الجزائري كافة الحلول السياسية والمبادرات التي تقدمها المملكة المغربية

البوليساريو وأيديهم مكبلة للتفاوض

العقيدة الرسمية التي تتبناها الجزائر بشأن ملف الصحراء الغربية تؤكد أن القضية هي مشكلة تصفية استعمار تخص الحكومة المغربية وجبهة البوليساريو فقط، وأن الجزائر ليست طرفًا مباشرًا فيها. وفق هذا المنطق، تقع المسؤولية على عاتق

تناقضات النظام الجزائري والهوس المعادي للمغرب

في سلسلة جديدة من التصريحات المثيرة للجدل، أطل عبد المجيد تبون ليؤكد مجددًا حالة التخبط التي يعيشها النظام الجزائري على الساحة الدولية، حيث تتداخل التناقضات مع الخطابات الجوفاء والدعاية البالية التي لم تعد تقنع أحدًا.