
رداً على ماكرون.. الجزائر تختار التهدئة
بعد أقل من أربع وعشرين ساعة من نشر صحيفة لوفيغارو رسالة إيمانويل ماكرون إلى رئيس وزرائه فرانسوا بايرو، والتي دعا فيها إلى اتخاذ موقف صارم تجاه الجزائر، جاءت ردود الفعل الجزائرية، والتي جاءت على مرحلتين.
بعد أقل من أربع وعشرين ساعة من نشر صحيفة لوفيغارو رسالة إيمانويل ماكرون إلى رئيس وزرائه فرانسوا بايرو، والتي دعا فيها إلى اتخاذ موقف صارم تجاه الجزائر، جاءت ردود الفعل الجزائرية، والتي جاءت على مرحلتين.
بقلم: هشام عبود خلافًا لما تروج له الصحافة الجزائرية، لم تؤثّر الأزمة الدبلوماسية الأخيرة بين باريس والجزائر بأي شكل على تماسك الحكومة الفرنسية. فبالنسبة للسلطات الفرنسية، لا شك في مصدر الخلاف: إنه يعود إلى اعتراف
بقلم : عبد الرحمن فارس يمثل قرار الولايات المتحدة، الصادر في 25 يوليو 2025، بتصنيف "كارتل دي لوس سوليس" الذي يقوده الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو ووزير دفاعه فلاديمير بادرينو ومسؤولون كبار في نظامه، كـمنظمة إرهابية
المشهد بالغ القوة: آلاف التونسيات والتونسيين متجمعين أمام السفارة المصرية، في قلب العاصمة، يهتفون بصوت واحد: "يا حُكّام العار!"، صرخة غضب وكرامة ويأس اخترقت الجدران وترددت أصداؤها بعيدًا عن شارع الحرية. في ذلك السبت، استعادت
أشرفت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، رفقة بريجيت ماكرون، على الافتتاح الرسمي للمسرح الملكي بالرباط، وهو مشروع رمزي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس في إطار برنامج تنمية العاصمة. يُعدّ المسرح الملكي بالرباط تحفة
بقلم بيدرو كاناليس تداولت بعض وسائل الإعلام الإسبانية، من صحف ومواقع إلكترونية وصفحات تعليقات على الشأن العام، في الأيام الأخيرة، أن المغرب يخطط لغزو سلمي لسبتة ومليلية عبر "مسيرة خضراء جديدة" قد يشارك فيها مليونا
مع اقتراب موعد انطلاق كأس أمم إفريقيا 2025، المقررة ما بين 21 ديسمبر 2025 و18 يناير 2026، خرج النجم الجزائري رياض محرز عن صمته ليُدلي بتصريحات صريحة حول تطلعاته ورؤيته لهذه النسخة من البطولة. قائد
بقلم: هشام عبود رغم مرور أكثر من عقدين على العشرية السوداء التي حصدت أرواح ما يقارب ربع مليون جزائري، وخلفت آلاف المفقودين، لا تزال البلاد ترزح تحت ثقل ذاكرة مأساوية لم تُطوَ صفحتها. بل إن
في ظل التطورات الأخيرة التي تشهدها المنطقة، لا يسعني، كرئيس للمنتدى المغاربي للحوار، إلا أن أعبّر عن بالغ القلق والانزعاج إزاء المسار الخطير الذي تنتهجه السلطات الجزائرية، والذي بلغ ذروته مؤخرًا بتنظيم ندوة دولية في
بقلم عبد الكريم الخصاصي تشهد العلاقات بين الجزائر وفرنسا توترًا غير مسبوق بعد اتخاذ باريس خطوات اعتبرها كثيرون تصعيدية، في محاولة للضغط على السلطات الجزائرية بملف الهجرة غير النظامية. وحسب ما أوردته مجلة Paris Match،